سياسة مصر الرشيدة .. تضاعف أعداد السائحين عنوان الأمن والأمان
سياسة مصر الرشيدة .. تضاعف أعداد السائحين عنوان الأمن والأمان
سياسة مصر الرشيدة .. رغم كل الظروف والمخاطر التى تحيط بمصر من جميع الاتجاهات والحدود المصرية وخارج الحدود المصرية وفى مياه البحر الأحمر بسبب حرب إسرائيل وحماس إلا أن مصر نجحت فى فرض سياستها الرشيدة على كل دول العالم أجمع.
بقلم د. محمد ابراهيم عبد اللطيف ..بقلم / وأدرك الأشقاء العرب أهمية
دور مصر السياسى القوى والمحورى والاستراتيجى على كافة الأصعدة فبدأ التقارب العربى يعود مرة أخرى بعد وقت من الفتور إلا أن التشاور مستمر وترجع أهمية مصر العربية بأنها الدولة الوحيده فى المنطقة العربية التى فرضت قوتها على أرض دكتور / محمد ابراهيم عبد اللطيف الواقع وعلى كافة المحاور الاستراتيجية تارة بالسياسة وتارة بالخطوط الحمراء التى لايجرؤ أحدا على تجاوزها والا سيتم طى الأرض على من يعيش عليها اذا القوى هو العفى الذى يفرض سيطرته وسياساته التى تتصف بالعقل والشمول والقوة الرشيدة وفى نفس الوقت هناك عيون الصقور التى لاتنام ولايغفل لها جفن معاهدين الله وشعب مصر على حماية الأرض والعرض ممن فقط يفكر مجرد تفكير أن يتخطى الخطوط الحمراء سواء على حدود مصر أو خارجها لحماية مصالح مصر العليا وبفضل رجال الجيش المصري البواسل الذين تعهدوا وعاهدوا الله بحماية حدود مصر وارضها وسمائها والدفاع عن مصالحها فى الخارج فتواجد الجيش المصرى فى الصومال لحماية الملاحه فى البحر الأحمر وحماية اى تعنت أثيوبى يخالف الاتفاقيات الدولية لمنع او تقليل حصة المياه عن مصر
السياحة قاطرة التنمية
مصر تتمتع بالأمن والأمان والاستقرار وبفضل الله يأتى ضيوف مصر من السائحين من خلال السياحة الوافده لمصر من كافة دول العالم لان السياحة هى قاطرة التنمية وأهم مصدر من مصادر جذب النقد الاجنبى الذى يدعم احتياطى مصر من النقد الاجنبى والسياحة جاذبة للعمالة بكافة انواعها وتخصصاتها خاصة خريجى السياحة والفنادق واللغات والترجمه والإرشاد السياحى فهى تدعم أكثر من ١٢٥ صناعة وخدمه فى وقت واحد وتعمل على تخفيض معدلات البطاله وزيادة دخل الأسر التى يعمل ابناؤها فى مجال السياحه وتقليل معدلات الفقر يعنى خلق حياة كريمه داخل كل أسره من خلال فرصة عمل لفرد من أفراد الأسرة
العلمين اضافة لمناطق جذب السياحة الوافدة
هذا العام شهدت مصر اقبالا سياحيا رائعا وخاصة مدينة العلمين الجديدة احد مقومات السياحة التى انضمت لوجهات السياحة المصرية حقا مدينة الألغام أصبحت مدينة الأحلام وأصبحت وجهه للسياحه الأجنبية والعربية والمصرية مما أدى الى زيادة عدد الغرف الفندقية وزيادة عدد الليالى السياحية وايضا زيادة معدلات انفاق السائحين وزيادة فى عدد الوافدين عن طريق شركات الطيران المصرية والاجنبية بخلاف المبيعات من خلال سلع الأسر المنتجه التى تحمل تراث شعب مصر وحضارتها بخلاف زيادة معدلات الانفاق داخل المطاعم والاماكن الترفيهية
مصر القوية العفية الأبيه وتوترات المنطقة
برغم كل ذلك وماتتمتع به مصر من أمن وأمان واستقرار مازالت التوترات الناجمه عن الحرب بين إسرائيل وحماس بالمنطقة تلقى بظلالها على الاحداث اليومية ولكن مصر القوية العفيه الشابه الأبيه تدير الموقف بسياسة قوية تحمل معها شجاعة المصرى الأصيل انه رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحه المصرية الذى يدير البلاد بحكمه ويتابع جهود التنمية لحظه بلحظه
اقرأ أيضا صنع فى مصر..شعار يستحق ان يكلف به الأمين الفريق كامل الوزير
والتنمية لم ولن تتوقف لأن بناء مصر وتنميتها فى النهاية سيحقق الرخاء لشعب مصر والأجيال الحالية والقادمه لأنها تعمل على تطوير البنية الأساسية وإعادة الأشياء لجمالها وتوفير كافة احتياجات البلاد وتحقيق الاكتفاء الذاتى والتصدير وجذب عملات أجنبية لان التصدير يخلق فرص عمل ويوسع من الأنشطه الإنتاجية من السلع خاصة الاغذية والملابس الجاهزة والالكترونيات والأدوية وغيرها تحقيق الاكتفاء الذاتى من كل السلع هو أمن قومى مصرى وقوة ردع لأى عدو ولكل من تسول له نفسه لمجرد التفكير فى أى شيء سيقابل بكل حزم وحسم وشجاعة
حفظ الله مصر
حفظ الله رجال الجيش المصري البواسل
حفظ الله الرئيس عبد الفتاح السيسى
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
كاتب المقال
دكتور / محمد ابراهيم عبد اللطيف
الخبير الاقتصادى عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والإحصاء والتشريع السياسى