من قلب سوهاج “لوجه الله والوطن”…بقلم / خلف الله العيساوي
تم نشر المقال بصحيفة اليوم الدولى عدد شهر مايو
من قلب سوهاج “لوجه الله والوطن”
■■ أكد اللواء د. عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج أنه لا تستر على فساد ولا حماية لفاسد وأنه لا أحد فوق الحساب مهما كان منصبه ومكانته وجاء ذلك عقب قيام السيد المحافظ بتحويل عدة مخالفات لأجهزة التحقيق
بقلم / خلف الله العيساوي
وهذا ما جعل المجتمع السوهاجي ينتفض من سبات عميق وعصور طويلة ظل فيها يعاني الاهمال والفساد والمحسوبية وجعلت الجميع ينتظر – ونحن معهم – أن نشهد تغيير شامل في جميع المصالح الحكومية والخدمية لصالح المواطن السوهاجي.
■■ أكد السيد محمود محروس مسئول مكتب مفوضية الأمم المتحدة للإعلام بمحافظة سوهاج أنه يسعي جاهدا وفريق العمل المعاون له في نشر أفكار المفوضية في المجتمع السوهاجي ومساندة أهل سوهاج في دعم حقوقهم والوصول إليها بدعم من الاعلامي الدكتور/ هاني المصري المفوض العام بجمهورية مصر العربية
وقد قاموا بعدة مبادرات علي أرض الواقع فقد قاموا بزيارة مؤسسة البنين للأيتام بالكوثر وقدموا لهم الهدايا العينية والمعنوية وأشار محروس إلي أنه أعد خطة من خلال فريق العمل المعاون له والذي يتضمن أصحاب الخبرة الطويلة وكذلك شباب الجامعة الطموح جدا للوصول إلي جميع قري ونجوع المحافظة لدعمهم وأنه مازال أمامهم الكثير والكثير من أجل خدمة الوطن والمواطن .
■■ رجل الاعمال السيد محمود اليمني منسق عام المبادرة الوطنية المجانية نقلة نوعية بمحافظة سوهاج
أكد في لقاء معه أننا نعمل جميعا من خلال توجيهات المستشار أشرف نفادي رئيس نقابة العاملين بالهيئة العامة للاستعلامات ورئيس المبادرة ود. وائل سامي مدير المبادرة على نشر الوعي الوطني ومحاربة الشائعات الهدامة التي يبثها البعض للإساءة للوطن والنيل من وحدته وكذلك نسعى لتثقيف أهل المدن والقري والنجوع ليكونوا حائط الصد الأول للوطن من خلال دورات تدريبيه ومحاضرات مجانية.
■■ دعم وتبني السيد أيمن تمام مدبر عام الإدارة التعليمية بمركز ومدينة المنشاة بمحافظة سوهاج لمبادرة تجميل مدارسنا أجمل بادينا والتي يعاونه فيها فريق كبير منهم السيد عزت خلف الكيلاني وكيل الادارة والسيد عبد الباسط محمود أبو أيمن دينامو المبادرة الخاصة بتنظيف ودهان وإعادة تأهيل الفصول المدرسية شيء رائع ولكن الأروع أن تتصدي الإدارة وبحزم لأباطرة الدروس الخصوصية وللسيد مدير المدرسة الذي أساء لإحدى ذوي الاحتياجات الخاصة فلا ينبغي أن يظل هؤلاء دون حساب