فضيحة جديدة في أولمبياد فرنسا وإهانة للأديان السماوية وتجريم..لوحة تاريخية 

فضيحة جديدة في أولمبياد فرنسا وإهانة للأديان السماوية وتجريم..لوحة تاريخية 

فضيحة جديدة في أولمبياد فرنسا وإهانة للأديان السماوية وتجريم..لوحة تاريخية لأحد أشهر فنانين الفن التشكيلي والتي جعلت العالم في حالة من الغضب

بينما قامت فرنسا بعمل أحتفالية بمناسبة أقامة أولمبياد باريس والتي تقام في عاصمة فرنسا حيث قامت اللجنة المنظمة للحفل بعرض صورة لوحية بأسم العشاء الأخير للرسام التاريخي دافنشي ولكن بتحوير ملامح اللوحه والسخرية من الديانة المسيحية.

تفاصيل واقعة إهانة فرنسا للإديان السماوية

حيث أختارت فرنسا أن تفتتح الألعاب الأولمبية بفضيحة عالمية حين ظهر في حفل الأفتتاح الذي وصف بالأسطوري.

فضيحة جديدة في أولمبياد فرنسا وإهانة للأديان السماوية وتجريم..لوحة تاريخية 
فضيحة جديدة في أولمبياد فرنسا وإهانة للأديان السماوية وتجريم..لوحة تاريخية

ولكن شملت الواقعة ظهور شخص عار في عملية محاكاة للوحة ليوناردو دافنشي الشهيرة بـ العشاء الأخير و التي زعم أنها تجسد آخر عشاء جمع السيد المسيح عليه السلام إلى حوارييه قبل صلبه في مشهد يروج للشذوذ

فرنسا مذنبة في الإسائة للأديان السماوية

وفرنسا أستعدت زمناً طويلاً لهذه المناسبة الكبرى وفكرت في إقامة أحسن حفل يقدم أحسن مشهد حتى تبهر العالم وهذا يعني أن مشهد الشذوذ الذي قدمته هو أحسن مشهد يمكن أن تبهر به العالم.

وهكذا تعرضت فرنسا لموجه من الغضب العالمي حيث أنها مذنبة في إهانة الأديان السماوية وتستحق أن تنال عقاب رادعاً كي لا تقوم بهذة الجرائم مرة أخري.

قانون فرنسا متحالف في إهانة الأديان السماوية

حيث أن القانون الفرنسي يخلُ من أي باند قد يكون رادعاً لتلك الإهانة حيث أن القانون الفرنسي لا يجرم إهانة الأديان السماوية

وهذا ما جعل العالم في حالة من الغضب مطالبين با محاكمة فرنسا لأنها تتعمد إهانة الأديان أن كانت الإسلامية أو المسيحية.

لوحة فنية تاريخية تتحول لفضيحه

حيثُ قام أيضاً بعض المعترضين على فرنسا بسبب إهانتها للوحة فنية تاريخية للفنان العالمي دافنشي والتي تحمل إسم العشاء الأخير

ولكن الذين هاجموا هذا المشهد في فرنسا وخارجها قائلين بأن المشهد إساءة إلى لوحة فنية محترمة لا يحق لهم حدوث هذا التجاوز.

رجال الدين يعترضون على أحتفالية الأولمبياد

كما أعترض رجال الدين على الإهانة التي نُسبت إلي السيد المسيح وهذا ليس جديداً على فرنسا حيث سبق لها و إهانة الدين الإسلامي.

ولكن هذا الفعل مرفوض فجميع الإديان السماوية لها حرمتها التي تمنع أي مخلوق مهماً كان التعدي عليها ولكل مذنب عقاب.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.