الصناعة و مستقبل توطين الصناعات المحلية بقلم عمرو عبدالله
الصناعة و مستقبل توطين الصناعات المحلية بقلم عمرو عبدالله
الصناعة و مستقبل توطين الصناعات المحلية بقلم عمرو عبدالله
الصناعة و مستقبل توطين الصناعات المحلية..نشاط ملحوظ من القيادة السياسية و الحكومة المصرية في تنفيذ مشروعات وإعداد مستقبل جيد في توطين الصناعة المحلية.
بقلم عمرو عبدالله
خبير اقتصادي
– تطورات ملحوظة في قطاعات مختلفة و تتميز مصرنا العزيزة بمقومات عديدة في القطاعات المختلفة.
– القطاعات النشطة في مصر و التي نستطيع السيطرة عليها في المنطقة و المنافسة عربيا بل و عالميا نري الاهتمام و التركيز علي العديد من الصناعات المختلفة المتمثلة في الصناعات الغذائية علي سبيل المثال نجد أن مصر تعتبر واحدة من الدول المتقدمة في العديد من الصناعات الغذائية المتعدده مثل منتجات الزراعية و الحيوانيه و تعتبر مصر لديها مصادر زراعية للعديد من المنتجات الزراعية الغذائية و تعتبر مصر رائدة في تصدير منتجات زراعية متعددة و لكن نفتقد الواجهة التسويقية الأكثر احترافية و هي الذي يقوم بها الشركات المحلية الخاصة .
– ومن القطاعات الأخرى المتميزة الصناعات البتروكيماوية و الصناعات المعدنيه و التي ايضا تعتبر من الصناعات التي تعتبر مصر رائدة فيها بشكل متميز جدا و تعمل الحكومة المصرية من خلال العديد من الشركات المصرية الحكومية علي تصدير المنتجات البتروكيماوية و منتجاتها.
أقرأ المزيد:بالصور / شيبة ومتقال يتألقان في إحتفال عائلة آل دوح بزفاف أبنائها
– اما عن مصر و الصناعات الغزل و النسيج و تتميز بها مصر علي مر العصور و نرجوا ان نتوسع بها و تصديرها و نحن نتميز تميز يحتاج الي العديد من المشاريع و الشركات التي تتسوع بهذا القطاع المميز لدينا و التي يوجد شركات خاصة و شركات حكوميه تتمثل في هذا المجال.
– تعمل الحكومة المصرية و بالاخص وزارة الصناعة علي السعي الدائم لتحقيق التنمية الصناعية المستدامة في العديد من القطاعات الصناعية مثل صناعة الحديد والصلب و السيارات و الأسمنت و الصناعات الدوائية وغيرها الكثير من المشاريع الصناعية التي نامل ان نستطيع ان نحل مكان مميز بين دول المنطقة بل والعالم في تصدير و توفير السلع والمتطلبات الأساسية من خلال توفير صناعات و بدائل متنوعة محلية الصنع و تعمل علي خلق فرص استثمارية جديدة واعدة من صنع في مصر .
المزيد أيضا:التفاصيل الكاملة لنظام البكالوريا الذى سيطبق من العام المقبل كبديل للثانوية العامة