“الإعلام وثورة ٣٠ يونيو” ندوة تثقيفية بملتقى الهناجر الثقافي غدا

 

 

 

“الإعلام وثورة ٣٠ يونيو” .. ضمن احتفالات وزارة الثقافة بالذكرى الـ١٢ لثورة ٣٠ يونيو، يقيم قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، اللقاء الشهرى لملتقى الهناجر الثقافى، تحت عنوان ” الإعلام وثورة ٣٠ يونيو” وذلك فى السابعة والنصف من مساء غد الاثنين ٣٠ يونيو، بمركز الهناجر للفنون برئاسة الفنان شادي سرور.

 

دور الاعلام في قضايا الوطن

كما يناقش الملتقى من خلال السادة المتحدثين، دور الإعلام فى عدد من قضايا الوطن فى مقدمتها : “الوعي المجتمعي، والتنمية والتعمير، وبناء الإنسان المصري لتواجد أجيال واعية وقادرة على مواجهة تحديات المستقبل.

اقرأ ايضا: بنك مصر يوقع بروتوكول تعاون مشترك مع وزارة الشباب والرياضة

متحدثوا الندوة 

يتحدث فى الملتقى الأستاذ الدكتور أشرف جلال عميد كلية الإعلام جامعة السويس، الإعلامية الدكتورة تغريد حسين وكيل وزارة الإعلام ورئيس قناة النيل الدولية سابقا، الإعلامي الكبير حسن هويدي وكيل وزارة الإعلام سابقا، الدكتورة رضوى عبد اللطيف مدير تحرير صحيفة الأخبار، المستشار خالد الكيلاني الكاتب الصحفي والإعلامى، الإعلامى محمد علوي المذيع بالفضائية المصرية والمستشار الإعلامي للهيئة العربية للتصنيع، الدكتورة هند هلال رئيس وحدة الإعلام الإلكتروني والرقميّ لمحافظة الشرقية.

 

وتدير الملتقي الناقدة الأدبية الدكتورة ناهد عبد الحميد مدير ومؤسس الملتقى، كما يتخلل برنامج الملتقى باقة من أشهر الأغانى التى تغنى بها نجوم الطرب فى مصر والوطن العربي، تقدمها المطربة آية عبد الله، وذلك بمصاحبة فرقتها الموسيقية.

 

اقرأ ايضا: منصة إنفستجيت نظمت مائدتها المستديرة “الملكية الجزئية: آفاق جديدة للاستثمار العقاري في مصر”

دور المؤسسات في قضايا التغير المناخي

وفي سياق متصل: ناقشت وزارة الثقافة من خلال ملتقى الهناجر الثقافي الشهري، الذى ينظمه قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، “دور المؤسسات في قضايا التغير المناخي”، وذلك مساء أمس الخميس، بمركز الهناجر للفنون برئاسة الفنان شادي سرور .

قالت الناقدة الأدبية الدكتورة ناهد عبد الحميد مدير ومؤسس الملتقى، إن موضوع الملتقى اليوم من الموضوعات بالغة الأهمية على العالم كله، ومن القضايا الشائكة والأكثر إلحاحا فى السنوات الأخيرة، ولقد حذر منها العلماء وكثرت فيها التنبؤات من زمن بعيد، ولذلك أجريت ومازالت تجرى دراسات كثيرة على هذه القضية.

 

تابعت، فالجغرافيا تحاول أن تعيد لنا كتابة التاريخ، بل تريد أن تصنع لنا بوصلة جديدة للحياة إذا لم ننتبه لما تقوله لنا الطبيعة، ونناقش اليوم هل يستطيع الإنسان أن يعيد للأرض الحياة الطبيعية؟، وهل لدينا استراتيجية بيئية علمية لمواجهة هذة القضية أو خطة موحدة لمواجهة وانقاذ الحياةعلى هذا الكوكب ؟، وماهو دور المواطن والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدنى والأهلي فى هذه القضية ؟

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.